بحث عن مسجد الحسن الثاني

بحث عن مسجد الحسن الثاني سنتعرف عليه من خلال هذا المقال، يعد مسجد الحسن التاني من أكبر المساجد على مستوي العالم.
محتويات الموضوع
بحث عن مسجد الحسن الثاني
مسجد الحسن الثاني هو مسجد يقع في ساحل مدينة الدار البيضاء، بالمغرب، وهو أكبر مسجد في المغرب، والثاني في أفريقيا، والثالث عشر في العالم، مئذنته أندلسية الطابع ترتفع 210 متر(689 قدم) وهي ثاني أعلى بناية دينية في العالم.
شرع في بنائه سنة 1987م، وتم إكمال بنائه ليلة المولد النبوي يوم 11 ربيع الأول 1414 هـ/30 أغسطس 1993، في فترة حكم ملك المغرب الحسن الثاني.
تشكل الأبنية الملحقة بالمسجد مَجْمَعًا ثقافيّا متكاملاً، وبني جزئيًا على البحر بمساحة 9 هكتارات (فدان) ويضم قاعة للصلاة، قاعة الوضوء، دورة المياه، مدرسة قرآنية، مكتبة ومتحفًا. بالإضافة إلى تلبيسة بزخارف «الزليج» أو فسيفساء الخزف الملون على الأعمدة والجدران وأضلاع المئذنة وهامتها والحفر على خشب الأرز، الذي يجلِّد صحن المسجد وأعمال الجبس المنقوش الملون في الحنايا والأفاريز.
تتسع قاعة الصلاة بمساحتها الـ20,000 م² لـ25,000 مُصل إضافة إلى 80,000 مصل في الباحة. يتوفر المسجد على تقنيات حديثة منها السطح التلقائي (يفتح ويغلق آليّاً) وأشعة الليزر يصل مداها إلى 30 كلم في اتجاه مكة المكرمة.
وقد صمم من قبل المهندس المعماري الفرنسي ميشال بينسو، وتم بنائه من طرف المجموعة الفرنسية بويج (Bouygues)، وتكفلت بإدارة المشروع المؤسسة المغربية التابعة لها بيمارو.
وصف مسجد الحسن الثاني من الداخل والخارج
مسجد الحسن الثاني هو مسجد يقع في ساحل مدينة الدار البيضاء، بالمغرب، وهو أكبر مسجد في البلاد، وثاني مسجد في إفريقيا، والثالث عشر في العالم، مئذنته أندلسية الطابع ترتفع 210 متر(689 قدم) وهي أعلى بناية دينية في العالم.
شرع في بنائه سنة 1987 تم أكمل بنائه ليلة المولد النبوي يوم 11 ربيع الأول 1414 هـ/30 أغسطس 1993، في فترة حكم ملك المغرب الحسن الثاني.
تشكل الأبنية الملحقة بالمسجد مَجْمَعًا ثقافيّا متكاملاً، وبني جزئيا على البحر بمساحة 9 هكتارات (فدان) ويضم قاعة للصلاة، قاعة الوضوء، دورة المياه، مدرسة قرآنية، مكتبة ومتحفا . بالإضافة إلى تلبيسه بزخارف “الزليج” أو فسيفساء الخزف الملون على الأعمدة والجدران وأضلاع المئذنة وهامتها والحفر على خشب الأرز، الذي يجلِّد صحن المسجد وأعمال الجبص المنقوش الملون في الحنايا والأفاريز.
تتسع قاعة الصلاة بمساحتها الـ20,000 م² لـ25,000 مُصل إضافة إلى 80,000 مصل في الباحة. يتوفر المسجد على تقنيات حديثة منها السطح التلقائي (يفتح ويغلق آليّاً) وأشعة الليزر يصل مداها إلى 30 كلم في إتجاه مكة المكرمة.
وقد صمم من قبل المهندس المعماري الفرنسي ميشال بينسو، وتم بنائه من طرف المجموعة الفرنسية بويج (Bouygues)، وتكفلت بإدارة المشروع المؤسسة المغربية التابعة لها بيمارو .
تحضير نص مسجد الحسن الثاني
نماذج للتطبيق والاستئناس:
1 – النموذج الأول: وصف شخص:
مدرس اللغة الفرنسية رجل نحيل، يميل وجهه إلى العرض أكثر مما يميل إلى الطول، يلبس على رأسه العريض طربوشا شديد القصر، فكان يبدو لنا كما لو كنا نراه مجلوا في مرآة مشوهة … قصير القامة، يرتدي برنسا دون جلباب، يحلو له دائما أن يرمي بجناحيه معا إلى الوراء، ويعقد عليهما يديه النحيلتين المشعرتين، وكان شعر ذقنه الحليق كثيفا يتطاول فيكاد يصل إلى عينه، وينحدر إلى مسافة بعيدة مع عنقه. شديد سواد شعر الحاجبين، وله عينان حادتان قلقتان، وأنف أفطس. وكان صوته قويا حادا، وبذلك كان مجرد النظر إليه – وهو يذرع الفصل – يغريني بأن أسترسل في الضحك دون أن أعرف لماذا، ولهذا كنت أحرص حرصا شديدا على ألا أنظر إليه.
في الطفولة لعبد المجيد بن جلون.
2 – النموذج الثاني: وصف مكان:
يتألف المنزل من دورين وتوجد في الدور الأول غرفة الاستقبال ذات المقاعد الوثيرة، وقد زينت جدرانها بالصور. وتقع فيها العين هنا وهناك على تمثال صغير أو باقة من الزهور أو تحفة صغيرة تسترعي الأنظار. ويوجد بها إلى جانب ذلك حاك ومجموعة كبيرة من الأسطوانات، ثم تليها غرفة الجلوس العادية، وبها بعض المقاعد والكراسي، ومنضدة قد تراكمت عليها الصحف، وفي الزاوية رفوف عليها كتب. ثم غرفة المائدة وفيها مائدة كبيرة مربعة تحيط بها الكراسي، وعلى أحد الحيطان رفوف طويلة ملأى بمستلزمات المائدة، وفي الزاوية قفص كبير به ببغاء. ويتألف الدور الثاني من ثلاث غرف، لكل من الشابين غرفة والثالثة وهي أكبرها مخصصة للأخوات الثلاث.
في الطفولة لعبد المجيد بن جلون.
3 – النموذج الثالث: وصف الطبيعة:
كان الصّباح مُشرقا ساحرا، يُغْري بالتّنزّه فِي أحْضَان الطّبيعة الفتّانة بجمالها، الأخّاذة بفنّها، فخرجْتُ إلى مُتنزّه، وأمضيت النّهار متجوّلا في أرجائه، مُستمتعا بما حواه من مناظر الطّبيعة ومشاهدها.
كان المتنزّه يضمّ بحيرة تنبسط حولها روضة غنّاء، وكم كان ابتهاجي كبيرا وأنا أتملّى ذلك المنظر الجميل! تبدو البحيرة للنّاظر لوحة فنّيّة رائعة، وصفحة الماء تتراءى مُلتمعةً مثل المرآة المصقولة أو الفضّة البرّاقة. وقد عَلِق نظري بتلك المروج الخضراء الممتدّة بأعشابها الناضرة وورودها اليانعة، وتلك السّهول المنبسطة انبساطا يبعث في النفس السّرور ويجعلها تَهْفُو إلى أن تجوب أعطافها الواسعة التي تبهج العين بآيات فنّها، وتروّح الصّدر بهوائها النقيّ العليل، وتبتهج الرّوح بنفحاتها الشّذيّة.
ظللت أتنقّل من مكان إلى مكان، حتّى إذا نال منّي التّعب أويت إلى سنديانة ظليلة لأرتاح. كانت أغصانها متشابكة، يمرّ بها النسّيم فتطرب، ويداعبها بأصابعه الخفيّة فتميس، وتسمعني من حفيف أوراقها وتغريد بلابلها أعذب معزوفة غنّتها أوتار الحياة.
لقد افتتنت بهذا المنظر البديع، واطمأنت نفسي إلى تلك الموسيقى العذيبة، واستأنست بها أنسا عظيما، وكأنّها قد سافرت بي في عالم الخيال والحلم. لم أنتبه إلا آخرَ العَشِيّ، والشّمس عند الأفق تقف وِقفة الوداع، ولونها الأحمر المتوهّج المنعكس على البحيرة يضفى عليها سحرا، فخُيّل إليّ أنّني أمام سبيكة كبيرة من الذهب يكاد سنا بريقها يخطف الأبصار. وأحسست نسائم الغروب تسري لطيفة مُضمّخة بعبير الأعشاب اللدنة والرّياحين العطرة، تنعش القلب وتبعث فيّ النّشوة والسّعادة.
عندما بدأ الظلام يمتدّ وينبسط على المكان، أخذت طريق العودة وفي نفسي سرور عظيم، وارتياح ونشوة لا توصف. إنّ الطّبيعة لَهِيَ الفضاء الرّحيب الذي يتأمّل فيه الإنسان آياتِ الفنّ وشواهدَ الجمال، وفيه يجد ما يبحث عنه من طمأنينة وسكينة تغمر القلب سرورا، وتفعم النّفس ابتهاجا وأملا.
بحث عن مسجد الحسن الثاني بالفرنسية
The mosque is located at Bd Sidi Mohammed Ben Abdallah in Casablanca. The 9-hectare (22-acre) complex nestles between the harbor and the El Hank lighthouse. From the nearest train station at Casa-Port it is about a 20-minute walk to the mosque. The ten-lane boulevard with shopping avenues has its at the southern facade of the mosque and extends to the gates of the Palace Oued el Makhazine in the middle of the city. The basilical plan of the mosque justifies this layout of the boulevard.
A view from beach at sunset.
The mosque rises above the Atlantic Ocean. The building is built partially on land and partially over the ocean. This siting was accomplished by creating a platform linking a natural rock outcrop reclaimed from the sea, where the Orthlieb Pool had previously been located. Two large breakwaters were also built, to protect the mosque from the erosive action of the ocean waves, which can be up to 10 metres (33 ft) in height. A temporary pier 800 metres (2,600 ft) in length had to be erected to protect the foundations of the pillars from the sea during the construction period.[10] Its environmental advantage is that it is free of noise and pollution and receives a fresh breeze from the sea.
Apart from the mosque, other structures in the area are a madrasa (Islamic school), hammams (bathhouses), a museum on Moroccan history, conference halls, and a very large library said to be the “most comprehensive in the Islamic world.”[9] The 41 fountains[11] in the courtyard are all well decorated. The garden around the mosque is well tended and is a popular location for family picnics. The traditionally designed madrasa occupies an area of 4,840 square metres (52,100 sq ft) including the basement. Two stories in height, it is constructed in a semi-circular shape, with abutting qibla wall and the mihrab section.
History
The historical context of the mosque began with the death of King Mohammed V in 1961. King Hassan II had requested for the best of the country’s artisans to come forward and submit plans for a mausoleum to honour the departed king; it should “reflect the fervor and veneration with which this illustrious man was regarded.” In 1980, during his birthday celebrations, Hassan II had made his ambitions very clear for creating a single landmark monument in Casablanca by stating:
I wish Casablanca to be endowed with a large, fine building of which it can be proud until the end of time … I want to build this mosque on the water, because God’s throne is on the water. Therefore, the faithful who go there to pray, to praise the creator on firm soil, can contemplate God’s sky and ocean.
The building was commissioned by King Hassan II to be the most ambitious structure ever built in Morocco. It was designed by the French architect Michel Pinseau who had lived in Morocco, and was constructed by the civil engineering group Bouygues.
Work commenced on July 12, 1986, and was conducted over a seven-year period. Construction was scheduled to be completed in 1989 ready for Hassan II’s 60th birthday. During the most intense period of construction, 1400 men worked during the day and another 1100 during the night. 10,000 artists and craftsmen participated in building and beautifying the mosque. However, the building was not completed on schedule which delayed inauguration. The formal inauguration was subsequently chosen to be the 11th Rabi’ al-Awwal of the year 1414 of the Hijra, corresponding to 30 August 1993, which also marked the eve of the anniversary of Prophet Muhammad’s birth. It was dedicated to the Sovereign of Morocco.